المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, ٢٠١٥

شن موقفك يا واتس ابيه

صورة
شو موقفك ايتها الفتاة .. لما تكتشفي ان صاحباتك اللي بالجروب عالواتس اب ، دايرين جروب ثاني ونفس البنات بدونك !! لإن لسانك طويل و سماوية ومينحكش قدامك شئ!! لأنهم ميبوش يحكو شئ قدامك ، و لما تسأليهم  ليش ما تشاركوا عالواتس اب ، اللي تقولك مشغوله ، واللي تقولك حال القرايا ، واللي تقولك معنديش نت !! مع انهم مشعليلينها بالجروب اللي انتي مش فيه !! صور ضحك و وقرمة ونميمة و كلام عليكي ، حتى انهم يديروا سكرين شوت لما انتي تبعتي صورة عالجرو ب الاول زي الهبله وما حدا يرد عليكي ، و وتبقي تكتبي وينكم  ‏‎frown‎‏ رمز تعبيري معقول كلكم مشغولين  ‏‎unsure‎‏ رمز تعبيري بس وحدة تزعل عليك واديرلك علامة لايك (y) المهم في يوم من الايام يصير فتنة بيناتهن وتجي وحدة تحكيلك راهي القصة .. 1 .. 2 ..3 . وانا تعاركت معاهن على خاطرك واهو جيت نبهتك وانتي حرة .. حتى اسم الجروب ( صبايا بدون النشوالة ) !! شنو موقفك انتي توا؟ صح عادي لو تمشي تبرمي على حواشينهم وحدة وحدة .. خدعوك وحرموك من التفاعل فالجروبات وانتي زى الهبلة اول ماتلقي صورة تضحك او نكتة او صورة فستان او صورة عريس وعروس تمشي تبعتيها لهم زى ال

مراجعة كتاب #9_ملي

صورة
مراجعتي لكتاب 9 ملي للكاتب المصري #عمرو_الجندي كانت الروايه مشوقه في البدايه الهث وراء سطورها لأعرف من هو القاتل و لكن ما ان وصلت الي منتصف الروايه حتي انكشفت خيوط الجريمة. كنت ارغب في أن أصفع بأسم القاتل في النهايه الرجل البعيد كل البعد عن كل توقعاتي و لكن لم يحدث. و يمكن المفاجأه الوحيده إن مجدي الزيني مشتركا مع ادهم ابو العز . أهوى رؤساء المباحث الذين يتقدون ذكاءً و لكن رئيس المباحث كان ذكائه عادي حتي كلامه مع هاني لم تكن تحليلات ذكيه بقدر ما كانت تكرار لمعلومات عرفناها مسبقا. يبقي انها روايه ممتعه و لم يتسرب لي الملل خلال الساعات التي قرأتها فيها.

مراجعة كتاب #أسرار_صغيرة

صورة
مراجعتي لكتاب اسرار صغيرة للكاتبة اللبنانية ريتا خوري العنوان ماكر فمن منا لا يحب أن يعرف أسرار غيره؟ -أنا- أوافق الكاتبة في كثير من الأفكار الموجودة في كتاباتها والتي، لو عرضناها على محلل، لقال: هذه البني آدمة تحاول أن تستخرج من حزنها دراما شخصيّة.. وبعض الأحيان تحاول أن تجعل يأسها وخوفها لائقين.. يأس برجوازي وخوف في بريستيجيّة الرأس ماليّة!! عارف انه مش من حقي، وأنا مش مؤهل لأحكم على السيدة ريتا رجوعاً للتدوينات خفيفة الدمّ تلك، مش عارف لماذا قمت بالربط بين فكرتي الموت والخوف، وفكرة أن يكون لحياتنا اليوميّة معنى أحقاً هو كذلك؟  عندما نؤمن أن حياتنا فانية، ولا نعرف حقاً ما الذي سنفعله في الموت "وبعد الموت" -ربما لا شيء-.. فستكون القيمة الحقيقية لحياتنا هي الأحداث اليوميّة وما نضفيه على تلك الأحداث من دراما جميلة أوهامنا تمنحنا القدرة على الحياة..  هذا تعليقي على أفكار "رات" المتعلّقة بالأشباح والأرواح والنملات التي ستدمّر البيت، وغير ذلك من هوسها بالطمأنينة النفسية كتاب جميل وأنصح بقرائته ذلك أن المدام ريتا، بكشفها عن بعض وسوساتها، إستطاعت أن تخلّصنا من

يامهزبة !!

صورة
البنت الأسبانية تتميز عن بنات العالم كله  بأنها عند الدراما و الزعل  تستطيع انها تأكل و هي تبكي!!! خصوصا البنت الحرجانة من عند جوزها ادق الباب و معها شنطتها .. خوها الصغير يفتح الباب ،، امه تقوله : من اللي جاء ؟؟؟! يقوللها ههههههه ،، هاذي كريستينا معاها شنطة هدايا .  كريستينا ادفه و تخش .. تقولوه هذي شنطة دبشي. امها بتغص وهي تاكل بامية و رز ،، وتقول يا ساتر ، تخش كريستينا تعزق الشنطه ع جنب ، و بتقعد عند الاكل ،، مبدئيا ما بتوكل.. تسلح الحجاب و تعزقه ع جنب ، تبدا تبكي و تحكي كلام مش مفهوم !  الحيوان التافه الحقير ضربني عشان اخته الكلبه!!! امها تقولها شنو؟!  ترد: ماما فوتيني والله مش قادره نحكي ، معش نبيه .. معش نبيه .. معش نبيه .. خطووووني!! خوها الصغير بقوللها تستاهلي هههههه !  ترد : يمي سكتي ولدط خير مانقتله !  رد خوها : هههه سكري فمك يا مهزبة !!  بترد : يميييييييي !! الام تقول : انتا اسكتو وامشي شوف تنك المية اذا يعبي او لا وهنعطيك جنيه !!  يمشي خوها يجري للسطاح ، وهو طالع بقول : هاهاها يا مهزبة !! كريستينا تمسك حبة فلفل حلوه عن الاكل ، و تبد

عين مارة .. إلى متى !!

صورة
قال الشاعر ... امن تذكر جيران بذي سلم مزجت دمعا جرى من مقلة بدم .. لا نعلم الي أين ستصل بنا مثل هذه العقول بليبيا ،وكيف يتم الرد علي هؤلاء وفي وقت وطني ومدينتي خاصه تقارع الإرهاب قبل من قبل أو رفض من رفض .. ولكن تركن الي الظل وتبتعد بقدر المستطاع عن المواضيع التي لا تقدم ولا تأخر وما نجد فيها إلا صراعات فضفاضه وما تزيد المشهد الليبي إلا تعقيدا الا وتجد نفسك مجبر علي الرد وبقوه .. مجبر أخاك بطل ،فبعض المنشورات تجبرك علي الرد بأي وسيلة كانت وعلي العموم ،ولا زالت مليشيات (عين ماره) تريد أن تلعب دور البطولة ،والمسرح أنزل ستائره .. الآن تريد أن ترسل حماقاتها عن طريق صفحات التواصل ،صفحه الخاصه بمليشيا عين ماره (المركز الإعلامي عين ماره) www.facebook.com/Eyn.Marrah.Center من تنظيم  ‫ داعش‬  الي  ‫‏ قاعده‬  وفي لحظه أصبح همهم الآن  ‫‏ حدود اداريه‬  (واللي يكرهك يحلملك الحلامه الشينه) ... عجزوا وأصبحوا يبحثوا عن ثغرات لإجتياح درنه بأي طريقه ،فعندما تم طرد تنظيم الدوله من درنه والذي هم مدركين أن التنظيم هو المسؤول الأول والأخير عن قتل ابنائهم ،فاصبحوا في مفترق طرق